ساكن قصادى وبحبة بحبه واتمنى اقابله
فكرت اصارحة لكن ابدا مقدرش اقوله
وفضلت استنى الايام فميعاد مايسهر
وميعاد مايرجع
وفكل خطوة ارسم احلام
تكبر فى قلبى
والقلب يطمع
واقول مسيرة حيحس بيا
لو يوم صادفنى وسلم عليا
هيلاقى صورتة ساكنة فى عينيا
ويحس بيها فى رعشة ايديا
كنت حاسة ان حبة كل مادا كان بيكبر كان بيكبر
ابقا عايزة لو يكونلى قلب غير قلبى الصغير
فضلت امانى مع الليالى
تقرب حبيبى اللى ساكن قصادى
حبيبى اللى ساكن
اللى ساكن قصادى وبحبة
وفى يوم صحيت
على صوت فرح بصيت من الشباك
زينة وتهانى وناس كتير جايين هنا وهناك
شاورولى بايديهم وقالولى عقبالك
هللت من الفرحة
هللت من الفرحة
وسالت قالو جارك حبيبى اللى ساكن
اللى ساكن قصادى وبحبة
رحت الفرح بالليل ورسمت فعينيا الفرحة
ساعة ماكان بيشيل بايديه وبعينيه الطرحة
شربت شرباتهم وانا قاعدة بصالهم
لحد ماقاموا ومشيت اوصلهم
حتى الامل مبقاش من حقى افكر فيه
بعدالليلة دى خلاص بقا غيرى اولى بيه
وتهت وسط الزحام ماحد حاسس بى
عايزة اجرى اجرى اجرى
وارجع اتوه والناس يقولوا حاسبى
ناس فى طريق النور مابين فرح وشموع
وانا فى طريق مهجور ومنوراه الدموع
ولقيتنى فايتة من جنب بابه
لاهو دارى بقلبى ولا باللى نابه
وياويلى من طول غيابه
وياويل ايامى من جرح عذابه
عذاب الجرح اللى فاته لى وسابه
ساكن فقلبى
ساكن قصادى وبحبه بحبه
حبيبى ساكن حبيبى ساكن قصادى وبحبه